##plugins.themes.bootstrap3.article.main##

المدرس الدكتور أنوار محمود الصالحي األستاذ الدكتور أحمد هاشم السامرائي

پوختە

إن من غايات األدب نقل تجارب الواقع اإلنساني بتفاصيله ة، وقد يشكِّل ما فيه خطًرا على األدباء والشعراء، لجأ الشعراء كافَّ وبكثرة إلى استعمال أساليب متنوعة تتسم في أغلبها بالغموض
وأحياًنا إلى الرموز، وفي أحايين أخرى يميلون إلى استعمال الوسائل البالغية ذات المعا ني البعيدة، لتتوارى خلفها مقاصدهم وغاياتهم، ومن تلك الوسائل ) األنسنة (، حتى شاع عند بعضهم فأصبحت سمة ظاهرة في شعرهم . ونروم في هذا البحث التعمق الفني في التجربة الشعرية للشاعر الكبير ) شيركو بيكه س ( من خالل الغوص في استعماالت األنسنة والوقوف على جماليات الصور الشعرية التي تضمنتها، واستجالء أبرز األفكار والقضايا والمشاعر اإلنسانية التي أراد التعبير عنها وحملها، فجعلها رسائل هامة إلى االنسانية جميًعا، فوسمنا بحثنا  بـ األنسنة في شعر شيركو بيكە س
دراسة في مجموعتە ) المرأة والمطر (

##plugins.generic.usageStats.downloads##

##plugins.generic.usageStats.noStats##

##plugins.themes.bootstrap3.article.details##

بەش
Articles

چۆنییەتی بەکارهێنانی سەرچاوە

توێژینەوە هاوشێوەکان

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 > >> 

تۆ دەتوانیت گەڕانی پێشکەوتو کارا بکە بۆ دۆزینەوەی توێژینەوە هاوشێوەکان بەکار بهێنیت بۆ ئەم توێژیینەوەیە.